واشنطن- يو بي أي:
وجدت دراسة جديدة أن علاج الوخز بالإبر آمن للأطفال في حال نفذه متخصص ماهر ومتدرّب.
وذكر موقع (هلث داي نيوز) العلمي الأميركي أن الباحثين في جامعة (لبرتا) الكندية وجدوا أن علاج الوخز بالإبر الصينى آمن بالنسبة للأطفال في حال نفّذه متخصص متدرّب بشكل جيّد. ووجد الباحثون من خلال تحليل 37 دراسة أنه لدى معالجة 1400 طفل بالوخز بالإبر، عانى 168 شخصاً منهم فقط من ردود فعل سلبية مثل البكاء والألم، و25 من آثار جانبية خطيرة. وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة سونيتا فوهرا، إن "الوخز بالإبر عن طريق
أيدٍ متدرّبة يبدو آمناً بالنسبة للأطفال". والعلاج بوخز الإبر يعود منشأة إلى الصين منذ آلاف السنين، وهو يقضي بإدخال إبر رفيعة خيطية الشكل في نقاط محددة بالجسم لتخفيف الألم أو لعلاج الغثيان والتقيؤ والقلق والتشنج. وأشارت تقديرات مؤخراً إلى أن قرابة 3 ملايين شخص في الولايات المتحدة جرّبوا هذا العلاج. وبيّنت الدراسة الجديدة التي ركزت على الأطفال، أن الآثار الجانبية كانت أقل بشكل ملحوظ منها عند الكبار. وظهر معدل ردة الفعل السلبية البسيطة على العلاج 12% عند الأطفال بينها الألم والبكاء وظهور رضوض. وظهرت آثار خطيرة عند 25 طفلاً، بينهم 12 أصيبوا بتشوهات في الإبهام، و5 عانوا من أمراض معدية بعد العلاج، كما ظهرت مشاكل في القلب والرئتين والأعصاب والأمعاء. وقالت فوهرا إن أغلب هذه العوارض السلبية يعتقد أنها نتجت عن سوء تطبيق العلاج.
وجدت دراسة جديدة أن علاج الوخز بالإبر آمن للأطفال في حال نفذه متخصص ماهر ومتدرّب.
وذكر موقع (هلث داي نيوز) العلمي الأميركي أن الباحثين في جامعة (لبرتا) الكندية وجدوا أن علاج الوخز بالإبر الصينى آمن بالنسبة للأطفال في حال نفّذه متخصص متدرّب بشكل جيّد. ووجد الباحثون من خلال تحليل 37 دراسة أنه لدى معالجة 1400 طفل بالوخز بالإبر، عانى 168 شخصاً منهم فقط من ردود فعل سلبية مثل البكاء والألم، و25 من آثار جانبية خطيرة. وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة سونيتا فوهرا، إن "الوخز بالإبر عن طريق
أيدٍ متدرّبة يبدو آمناً بالنسبة للأطفال". والعلاج بوخز الإبر يعود منشأة إلى الصين منذ آلاف السنين، وهو يقضي بإدخال إبر رفيعة خيطية الشكل في نقاط محددة بالجسم لتخفيف الألم أو لعلاج الغثيان والتقيؤ والقلق والتشنج. وأشارت تقديرات مؤخراً إلى أن قرابة 3 ملايين شخص في الولايات المتحدة جرّبوا هذا العلاج. وبيّنت الدراسة الجديدة التي ركزت على الأطفال، أن الآثار الجانبية كانت أقل بشكل ملحوظ منها عند الكبار. وظهر معدل ردة الفعل السلبية البسيطة على العلاج 12% عند الأطفال بينها الألم والبكاء وظهور رضوض. وظهرت آثار خطيرة عند 25 طفلاً، بينهم 12 أصيبوا بتشوهات في الإبهام، و5 عانوا من أمراض معدية بعد العلاج، كما ظهرت مشاكل في القلب والرئتين والأعصاب والأمعاء. وقالت فوهرا إن أغلب هذه العوارض السلبية يعتقد أنها نتجت عن سوء تطبيق العلاج.
0 التعليقات:
إرسال تعليق