عقد حزب الحرية والعدالة مؤتمراً فريداً خصص للمرأة فقط في ميدان الساعة بمدينة دمياط قادته اعتماد زغلول مرشحة المرأة على قائمة الحزب لانتخابات مجلس الشعب بدمياط.
وتحول المؤتمر إلى تظاهرة كبيرة تناصر المعتصمين بميدان التحرير، حيث أدان أمين عام الحزب بدمياط د.عبده البردويل الاستخدام المفرط للعنف ضد المعتصمين بميدان التحرير وأدان أى محاولة من وراء هذا السلوك المشين لتعطيل المسار الطبيعى لتأسيس دولة مدنية.
وشدد على ضرورة الاستجابة الفورية لدعوات القوى الوطنية المخلصة التي تساند المعتصمين وأولاها إعلان انتخابات رئاسية مبكرة تعقب الانتخابات التشريعية وذلك بعد سحب وثيقة السلمي التي ترسخ للحكم العسكري .
وأدانت اعتماد زغلول المرشحة على قائمة الحزب ممارسات الشرطة العنيفة ضد المعتصمين والمتظاهرين إلى درجة إهانة المرأة وجر بعض المتظاهرات من شعورهن، وقالت إن القائمين على أمر مصر يجب أن يعوا أن هناك ثورة قامت وأن هذه الثورة أبطلت كل المفاهيم الأمنية القديمة للنظام السابق كما أعلنت مناصرة حزب الحرية والعدالة لمطالب معتصمي ميدان التحرير.
وتحولت كلمات المتحدثين من مرشحي الحزب وقياداته من شرح البرامج الانتخابية لحزب الحرية والعدالة إلى كلمات أخرى لا علاقة لها بالحملة الانتخابية وتصب كلها فى استنكار السلوك الأمني ضد المتظاهرين وموقف المجلس العسكري المتباطئ من تحقيق مطالب الثورة وحماية الشعب من الفوضى والانفلات الذى يثيره فلول النظام السابق والبلطجية التابعين لهم.
وتحول المؤتمر إلى تظاهرة كبيرة تناصر المعتصمين بميدان التحرير، حيث أدان أمين عام الحزب بدمياط د.عبده البردويل الاستخدام المفرط للعنف ضد المعتصمين بميدان التحرير وأدان أى محاولة من وراء هذا السلوك المشين لتعطيل المسار الطبيعى لتأسيس دولة مدنية.
وشدد على ضرورة الاستجابة الفورية لدعوات القوى الوطنية المخلصة التي تساند المعتصمين وأولاها إعلان انتخابات رئاسية مبكرة تعقب الانتخابات التشريعية وذلك بعد سحب وثيقة السلمي التي ترسخ للحكم العسكري .
وأدانت اعتماد زغلول المرشحة على قائمة الحزب ممارسات الشرطة العنيفة ضد المعتصمين والمتظاهرين إلى درجة إهانة المرأة وجر بعض المتظاهرات من شعورهن، وقالت إن القائمين على أمر مصر يجب أن يعوا أن هناك ثورة قامت وأن هذه الثورة أبطلت كل المفاهيم الأمنية القديمة للنظام السابق كما أعلنت مناصرة حزب الحرية والعدالة لمطالب معتصمي ميدان التحرير.
وتحولت كلمات المتحدثين من مرشحي الحزب وقياداته من شرح البرامج الانتخابية لحزب الحرية والعدالة إلى كلمات أخرى لا علاقة لها بالحملة الانتخابية وتصب كلها فى استنكار السلوك الأمني ضد المتظاهرين وموقف المجلس العسكري المتباطئ من تحقيق مطالب الثورة وحماية الشعب من الفوضى والانفلات الذى يثيره فلول النظام السابق والبلطجية التابعين لهم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق